عد فترة وجيزة من تطوير الكمبيوتر، تم اكتشاف أن بعض المهام كانت مطلوبة في برامج مختلفة؛ ومن الأمثلة القديمة على ذلك حساب بعض الوظائف الرياضية الأساسية. ولتحقيق الكفاءة، تم جمع نسخ نموذجية من هذه الوظائف ووضعها في المكتبات المتاحة للمحتاجين. مجموعة المهام المشتركة هي التعامل مع كتل البيانات "الحديث" لمختلف أجهزة الإدخال / الإخراج، لذلك يتم تطوير المكتبات بسرعة.
وبحلول نهاية الستينيات، مع الاستخدام الصناعي الواسع للحواسيب في أغراض عديدة، أصبح من الممارسات الشائعة إنجاز العديد من الوظائف في المؤسسات. وسرعان ما كانت هناك برامج خاصة متاحة لتوقيت وتنفيذ هذه المهام العديدة. وأصبح مجموع إدارة القرص الصلب وتوقيت المهام يعرفان بنظام التشغيل؛ وكانت الأمثلة القديمة من هذا النوع من نظام التشغيل القديم أوس / 360 عب.
وكان التطور الرئيسي التالي في نظام التشغيل تيمشارينغ - واستندت فكرته على حقيقة أن عددا من المستخدمين يمكن أن تستخدم في وقت واحد الجهاز من خلال الحفاظ على جميع برامجها في الذاكرة وتنفيذ برنامج كل مستخدم لفترة قصيرة، حتى يتسنى لكل مستخدم كان لديهم جهاز كمبيوتر خاص بهم. ويتطلب هذا التطور من نظام التشغيل أن يوفر لجميع برامج المستعملين "آلة افتراضية" لمنع مستخدم واحد من التدخل في البرامج الأخرى (عن طريق الصدفة أو التصميم). ويمكن توسيع عدد الأجهزة التي يجب أن يتعامل معها نظام التشغيل؛ مثال واحد هو القرص الصلب. فإن فكرة الملفات الفردية وترتيب منظم من الدلائل (الآن غالبا ما تسمى مجلدات "مجلد") سهلت كثيرا من استخدام هذه الأجهزة للتخزين و. ومن الأمثلة الحديثة على ذلك جناح المكتب، وهو سمة مشتركة للمهام المكتبية المشتركة. تسمح وحدات التحكم بالوصول الآمن لمستخدمي الكمبيوتر بالوصول إلى الملفات والدلائل والبرامج التي لديهم إذن لاستخدامها.
وقد تكون أحدث إضافة إلى نظام التشغيل أدوات توفر للمستخدم واجهة مستخدم رسومية قياسية. في حين كانت هناك بعض الأسباب الفنية لربط واجهة المستخدم الرسومية (واجهة المستخدم الرسومية) ببقية نظام التشغيل، فقد سمح لمورد نظام التشغيل لجعل جميع البرامج التي تشغل نظام التشغيل لها نفس الواجهة.
خارج هذه المهام الأساسية، غالبا ما يتم تجهيز نظام التشغيل مع مجموعة من الأدوات الأخرى، وبعضها قد يكون قليلا اتصال مع هذه الوظائف الداخلية الأصلية ولكن وجدت أن تكون مفيدة لعدد كاف من المستهلكين، مما يجعل المنتجين عملائها. على سبيل المثال، عشرة عروض مع تطبيق لتحرير الفيديو الرقمي.
قد لا توفر أنظمة تشغيل الكمبيوتر الصغيرة كل هذه المهام. نظام التشغيل القديم من مايكروسوفت مع الذاكرة وقدرات المعالجة المحدودة لم توفر جميع المهام، والحواسيب المضمنة دائما أنظمة التشغيل المتخصصة أو أي نظام التشغيل على الإطلاق، مع برامج التطبيقات المتخصصة التي تؤدي المهام التي يمكن أن تعود خلاف ذلك إلى نظام التشغيل.
الهواتف الذكية الخلوية يمكن أن تأخذ زمام المبادرة في السيطرة على الالكترونيات الاستهلاكية، وخاصة مع النضال من أجل طرح جديدة وأحدث في هذا المجال بين الشركات المتنافسة.
وبحلول نهاية الستينيات، مع الاستخدام الصناعي الواسع للحواسيب في أغراض عديدة، أصبح من الممارسات الشائعة إنجاز العديد من الوظائف في المؤسسات. وسرعان ما كانت هناك برامج خاصة متاحة لتوقيت وتنفيذ هذه المهام العديدة. وأصبح مجموع إدارة القرص الصلب وتوقيت المهام يعرفان بنظام التشغيل؛ وكانت الأمثلة القديمة من هذا النوع من نظام التشغيل القديم أوس / 360 عب.
وكان التطور الرئيسي التالي في نظام التشغيل تيمشارينغ - واستندت فكرته على حقيقة أن عددا من المستخدمين يمكن أن تستخدم في وقت واحد الجهاز من خلال الحفاظ على جميع برامجها في الذاكرة وتنفيذ برنامج كل مستخدم لفترة قصيرة، حتى يتسنى لكل مستخدم كان لديهم جهاز كمبيوتر خاص بهم. ويتطلب هذا التطور من نظام التشغيل أن يوفر لجميع برامج المستعملين "آلة افتراضية" لمنع مستخدم واحد من التدخل في البرامج الأخرى (عن طريق الصدفة أو التصميم). ويمكن توسيع عدد الأجهزة التي يجب أن يتعامل معها نظام التشغيل؛ مثال واحد هو القرص الصلب. فإن فكرة الملفات الفردية وترتيب منظم من الدلائل (الآن غالبا ما تسمى مجلدات "مجلد") سهلت كثيرا من استخدام هذه الأجهزة للتخزين و. ومن الأمثلة الحديثة على ذلك جناح المكتب، وهو سمة مشتركة للمهام المكتبية المشتركة. تسمح وحدات التحكم بالوصول الآمن لمستخدمي الكمبيوتر بالوصول إلى الملفات والدلائل والبرامج التي لديهم إذن لاستخدامها.
وقد تكون أحدث إضافة إلى نظام التشغيل أدوات توفر للمستخدم واجهة مستخدم رسومية قياسية. في حين كانت هناك بعض الأسباب الفنية لربط واجهة المستخدم الرسومية (واجهة المستخدم الرسومية) ببقية نظام التشغيل، فقد سمح لمورد نظام التشغيل لجعل جميع البرامج التي تشغل نظام التشغيل لها نفس الواجهة.
خارج هذه المهام الأساسية، غالبا ما يتم تجهيز نظام التشغيل مع مجموعة من الأدوات الأخرى، وبعضها قد يكون قليلا اتصال مع هذه الوظائف الداخلية الأصلية ولكن وجدت أن تكون مفيدة لعدد كاف من المستهلكين، مما يجعل المنتجين عملائها. على سبيل المثال، عشرة عروض مع تطبيق لتحرير الفيديو الرقمي.
قد لا توفر أنظمة تشغيل الكمبيوتر الصغيرة كل هذه المهام. نظام التشغيل القديم من مايكروسوفت مع الذاكرة وقدرات المعالجة المحدودة لم توفر جميع المهام، والحواسيب المضمنة دائما أنظمة التشغيل المتخصصة أو أي نظام التشغيل على الإطلاق، مع برامج التطبيقات المتخصصة التي تؤدي المهام التي يمكن أن تعود خلاف ذلك إلى نظام التشغيل.
الهواتف الذكية الخلوية يمكن أن تأخذ زمام المبادرة في السيطرة على الالكترونيات الاستهلاكية، وخاصة مع النضال من أجل طرح جديدة وأحدث في هذا المجال بين الشركات المتنافسة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق